بعد إطلاق اليورو في عام 1999، وتزايد الإقبال على التجارة الإلكترونية - التداول شهدت المنصات تطورا هاما لإضافة عدة مدخلات التعاملات الإلكترونية "البوابات" نفس الحساب التجاري، مما يسمح للشركات وساطة (وبالتالي العميل) تنفيذ المعاملة فيما يتعلق الموردين الخارجيين بدلا من التعامل مع موفر السيولة السيولة. ويؤذن هذا التطور للحد من فروق الأسعار في "هوامش" نظرا لمزودي السيولة تتنافس لتقديم أفضل الأسعار. في عالم منصة التداول تداول الفوركس تطبيق كل ما هو مطلوب لتداول الأسهم منصات: التوسط بين العملاء ومزودي السيولة التجارية في الأسواق العالمية. العديد من التطورات غير المتوقعة قريبا، خاصة مع دخول أدوات عمل جديدة لسوق
الفوركس كعملة للصين، التي أصبحت تتردد في التحرك (أو شبه مجانية) بعد أن ربطها سعر صرف ثابت مقابل الدولار الأمريكي وغيرها الكثير. على منصة يجب مواكبة هذه التطورات في الأسواق العالمية وتكون سهلة ومريحة للاستخدام ومستقرة من حيث التكنولوجيا ويجب أيضا أن يكون التعرض السعر الحالي والتاريخي أمرا سهلا. وعلاوة على ذلك، يجب أن تكون على المنصة التي تسمح لصاحب الامتياز لتنفيذ جميع أنواع أوامر مقبولة في سوق
تداول الفوركس . الآن تفضل بزيارة هذا الموقع للمزيد من المعلومات الغنية ومتطورة للحصول على مزيد من المعلومات والخبرة التجارية الفريدة من نوعها للاستفادة من نظام تجارة الفوركس .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]